هي المواقف والتجارب والعثرات، من تصقل الإنسان التمبدغاوي وترسم شخصيته نتعلم من الآلام والتعب والجهل والتخلف الإصرار على تجاوزها بوضع أسس سليمة لواقع جديد.. تزداد الأمور تعقيدا بهزات مفاجأة لكن مهارة الشباب التمبدغاوي في تخطيها برسم طريق جديد (الرابطة التنموية لشباب تمبدغة) في مواجهة الصراعات وبإصراره على البقاء ورفض سطوة قتل الأمل داخله ، وسط تراكم اليأس من خروج هذا المارد من قمقمه
واعلانها مدوية
كفاكم تهميشا لهذا الحيز الجغرافي
نريد الماء
نريد الصحة
نريد التعليم
من صفحة الزميل صدفه سيدي