كان الإجتماع يوم أمس إجتماعا أخويا رائعا جمع أكثر من ثلاثين شابا تبنو فكرة العمل الخيري والجمعوي من أجل إنتشال مدينتنا من واقعها المزري والمؤسف وذلك بعد أن فشل العمل السياسي في تبني ماينفع الناس ويمكث في الأرض ، ففي هذا الإجتماع عبر الجميع عن آرائه والتي كانت تصب في بوتقة واحدة وهي تخطي العتبة الأولي إلي اﻷخري وتجسيد الأفعال بدل الأقوال ليتم تكليف البعض لا تشريفه بخط إسمه في مكتب تنفيذي مؤقت همه المحافظة علي السفينة من الغرق قبل أن تصل اليابسة بترخيص يخول لها الإصطياد في العمق وبحرية أكبر ،
دمتم أعزتي
من صفحة المدون محفوظ فتحي