الخميس , أبريل 18 2024
أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار / ملخص نقاشات اجتماع الرابطة الأخير

ملخص نقاشات اجتماع الرابطة الأخير

 

في موضوعنا الليلة تطرق الشباب لعدة مشاكل يعاني منها التعليم واقتراحوا بعض الحلول لها وهي
تتمثل في التركيز علي عدة جوانب
ظاهرة اهمال لابوين :بعدم مراقبة. الابناء في هذه المرحله
مرحلة التعليم الاساسي. المعلم وحده. ليس كفيل بهذه المهمة إذ يقتصر دوره علي المدرسه فقط
-حثو علي دور لاباء فهو مهم جدا ويلعب دور اساسي يكمن في مراقبة لأباء للطفل في البيت وذالك بتفقد دروسه تعليم مكمل في البيت لتعويض الضعف ،ومعالجة هذا الخلل تكمن في تعميم محاضرات التوعيه على الطرفين بالواجب مع لاباء لتوعيتهم وكذالك لقاءات مع لادارات لاطلاعهم علي كل ما قد يتسبب في تدهور عملية التعليم اوعدم مواكبة المعلمين للمنهج التربوي
وكذالك لادوار لتي يمكن لرابطهة القيام بها وهي خدمة للمدينه مثل متابعة سير الدروس في بداية كل سنه وتفقد كل المتطلبات وكذالك انشاء علاقه مع لادارة ولاهالي والتلاميذ لمواكبة عملهم عن كثب
اما بالنسبة للتعليم الثانوي فيعاني من نقص حاد في لاساتذه بالاضافه الي تدني مستويات التلاميذ ،لذايجب القضاء علي ذالك او الحدمنه قدر المستطاع
وقد اقترحت الرابطه مؤقتا التطوع بكوكبه من لاساتذه من مختلف التخصصات لتقديم دروس متنوعة من أجل مساعد التلاميذ الذين يحضرون للمسابقات الوطنية كذالك
ومن واقع المزري للتعليم في المدينه قلة البني التحتيه وضعفها وكذالك لاكتظاظ في لاقسام التعليميه.
ناقشت كذالك الرابطه هذه المشاكل بالنظر فيها وايجاد حل لها بالاتصال بالجهات المعينه وكذالك تطرقت الرابطه لتشجيع التلاميذ المتفوقين كل سنه
لتحفيزهم علي الجد والمثابرة وجعلهم. في جو من التنافس كما رأى البعض ان التلفزيونات و المواقع لاجتماعيه تلعب دور كبير في تدهور تعليمنا فهي تقوم بغزو التلاميذ غزوا فكريا واشغالهم عن واجباتهم بصفه عامه مع أن معظم لاهالي لايدركون ذالك وهو ما يحتم علينا الإطلاع بدورنا و هو نشر ثقافة الوعي في البيوت
وكذالك .
كما تعرض الشباب في النقاش إلى التسرب المدرسي للفئتين و اسبابه وهي عدم اكتراث بعض لاهالي بسير أمور أبنائهم وخاصة فئة البنات ويكمن الحل في بث مستوي من الوعي لدي لاهالي لتجنب هذه الظاهرة

لجنة الإعلام والتحسيس

 

من صفحة العالية اشبيه

عن admin

شاهد أيضاً

توزيع سلات الغذائية على 140 أسرة في مركز شوم الإداري شوم 6:02 مساءً | 31 …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *