ظلت مدينة تمبدغة حاضرة بمختلف اجيالها وابنائها في بناء الدولة الموريتانية الحديثة فمنذ ان تاسست الجمهورية الاسلامية الموريتانية وهي تقدم من ابنائها فمنهم جيل من المؤسسين الذين شاركوا بفعالية وكانت لهم آثار حتى اليوم تذكر لهم فتشكر، قدموا ذلك لصالح وطنهم الذي يعتزون بالانتماء اليه شانهم في ذلك كشان مختلف ابناء الوطن
ومع تطور الدولة الحديثة شارك ابناء تمبدغة في مختلف هياكل الدولة فمنهم المهندسون والاطباء والدكاترة والاقتصادون وغير ذلك ولهم اسهامات في بناء الدولة الحديثة
وكانت مختلف الحكومات تعول عليهم وعلى معارفهم ويجدون دوما نصيبا معتبرا من المناصب الوزارية في الحكومة فلم تخل حكومة منهم نظرا لما يتمعون به من وزن سياسي معتبر الا انه في الآونة الاخيرة اصبح البعض يحاول التقليل من شانهم وابعادهم عن مركز القرار وهو مايجب ان ينتبه له ابناء المنطقة وان يقفوا بالمرصاد لكل من تسول له نفسه التقليل من شانهم او ابعادهم عن مركز القرار
الداه اسلم الديه